وقالت آلیوت إن الثقافة الإيرانية العميقة والمتجذرة هي إرث عالمي عظيم ویعد شاهنامه أنموذجا لها موضحة أنه لدی إيران وفرنسا مشترکات في حب الثقافة والفن.

تابعت أن الفن الإيراني یکون محل الإهتمام علی صعد العالم وأوروبا وفرنسا وتواجد الفنانين الإيرانيين في مدینة فنون باریس يمثل فرصة لتقديم هذا الفن علی الساحة الدولية.

من جانبه، قال حسیني ان الفن الإيراني شهد نموا متزایدا خلال العقود الأربعة الماضية ، وقد يكون اليوم ملهمًا للفنانين الإيرانيين والدولیین  على الرغم من أن هذا الفن لم يتم تقدیمه بما یتوافق مع ميزاته مضیفا انه سيتم تقديم الفنانين المحترفين الذين يمكنهم تعریف الفن الإيراني على الساحة الدولية ولدیهم التصميم والأفكار، من أجل إیفادهم إلی المدینة الدولیة للفنون في باریس وفقًا للبرامج الثقافية الإيرانية.